بهاء كي كارد Secrets

بهاء كي كارد Secrets

Blog Article

 • الشراكات الدولية: التعاون مع شركات مثل ماستركارد وفيزا لتسهيل المعاملات المالية الدولية.

تستمر رؤية بهاء في قيادة التطورات داخل العراق، حيث يعمل على توسيع نطاق تأثير كي كارد لتشمل خدمات أكثر تقدمًا مثل المدفوعات الرقمية والحلول المالية المتكاملة.

يمكن لهؤلاء الوكلاء العمل كوسطاء، وتقديم خدمات أساسية مثل فتح الحسابات وإيداع الأموال وسحبها ودفع الفواتير.

يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.

 بدأ بَهَاء عبدُ الحُسين مسيرته بتركيز واضح على حل مشكلات الاقتصاد العراقي التقليدي من خلال تطبيق حلول مبتكرة. كانت رؤيته واضحة: تحسين البنية التحتية المالية للعراق عبر التكنولوجيا الرقمية.

Born in 1969, Bahaa Abdul Hadi used his early life in Iraq, laying the foundation for a potential marked by innovation and Management. Raised amidst the diverse cultural tapestry of Iraq, Bahaa’s early lifestyle was shaped because of the state’s dynamic natural environment. In pursuit of educational excellence, he attended the College of Baghdad, where by he devoted himself to his scientific studies, in the long run earning a diploma in Architecture in 1991.

اعتقال وتعذيب رجل أعمال عراقي يواجه تهماً تتعلق بالفساد

وكانت قوة أمنية قد ألقت، يوم الخميس، القبض على بهاء عبد الحسين عبد الهادي مدير شركة كي كارد في مطار بغداد الدولي اثناء محاولته الهرب خارج العراق، وفق ما أبلغ وكالة شفق نيوز مصدر أمني.

كانت رؤية بهاء عبد الحسين واضحة: إنشاء نظام دفع رقمي حديث يسهم في تحويل المجتمع العراقي إلى مجتمع خالٍ من النقد.

بالإضافة إلى ريادة الأعمال، يعتبر بهاء كي بهاء عبد الحسين عبد الهادي الأعمال الخيرية نشاطه الرئيسي.

بعد تخرجه، سافر إلى كندا حيث تعرض لأحدث التقنيات وأفضل الممارسات في القطاع المالي، وهو ما شكّل لاحقًا أساسًا لطموحاته في تحديث النظام المالي العراقي.

لا تتوقف طموحات بَهَاء عبدُ الحُسين عند ما حققه حتى الآن، بل ينظر إلى المستقبل بهدف تطوير النظام المالي العراقي بشكل أكبر.

يتم إصدار بطاقات ذات خاصية بايومترية والتي تعمل داخل العراق كبطاقة محلية، كما أن الشركة تصدر كافة أنواع البطاقات، وأهمها:

من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.